وبطبيعية الحال، قد تؤثر رحلة الحج على مريض السكري وقدرته على إدارة المرض بشكل جيد، نظراً للتغييرات التي تطرأ على مستوى النشاط البدني (المشي والوقوف لفترات طويلة)، والنظام الغذائي وأوقات تناول الوجبات. فالمصابون بمرض السكري يكونون أكثر عرضة للإصابة بالعدوى، أو الجفاف، أو السكتة الدماغية، كما يمكن أن يتعرضوا لمشاكل تتعلق بمرض السكري، مثل انخفاض أو ارتفاع مستوى السكر في الدم ومشاكل القدمين.